قالوا عن يسوع ....

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

· يكتب د.فيليب شاف في كتابه "تاريخ الكنيسة" يقول

"غزا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المسيح العالم كله بلا مال أو سلاح أكثر من الأسكندر وقيصر ونابليون. أضاء عقول الجميع بلا نظريات أو فلسفات. تكلم بكلام الحياة كما لم يتكلم بها أحد قبله ولا بعده ترك آثاراً خالدة أخلد من كل شعر أو نثر.. لم يخط حرفاً لكن جعل الملايين الأقلام تكتب عنه وعن تعاليمه. فجر أفكاراً أصبحت وحياً لمناقشات ودراسات واعمال فنية أدبية فلسفية وألحان وترانيم وتسابيح عذبة أكثر وأعظم من كل من جاء قديماً وحديثاً. مولده في مزود وموته على صليب سيطر على مصير العالم ماضياً وحاضراً ومسقبلاً ويحكم امبراطورية روحية لا حدود لها.

· على مدى عشرين قرناً والناس يواجهون السؤال.. من هو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المسيح؟ يتباحثون ويتناظرون ويختلفون ويتفقون.. العامة والخاصة من الناس يحاولون الإجابة.. البسطاء والعلماء.. القادة والساسة.. رجال الدين من مختلف المذاهب والأديان الكل يواجه السؤال.. من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المسيح؟
من يقول الناس إنى أنا؟
ليس إنساناً عادياً..
· قال نابليون بونابرت: "عرفت رجالاً كثيرين.. أناساً من كل نوع وشكل.. لكننى أقول لكم.. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المسيح لم يكن إنساناً عادياً".
ما الذى يدعو رجلاً مثل نابليون الذى غزا العالم واستولى على معظم البلاد.. الذى هزم الملوك والرؤساء.. الذى أسقط الممالك والامبراطوريات.. ما الذى يدعو نابليون لأن يقوم بذلك؟
في منفاه.. بعيداً [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العالم الذى تربع على قمته بعد هزيمته في وترلو وطرده إلى جزيرة سانت هيلانه النائية. جلس وحده وقد تخلى عنه الجميع يتأمل ويفكر في حياته الماضية وموته الوشيك.. وكتب إلى صديقه الجنرال برتراند وكان لا يؤمن بلاهوت المسيح – يقول:
"كل ما يتصل بالمسيح يدهشنى.. روحه ترهبنى.. إرادته تذهلنى.. هو كائن بذاته.. متفرد نادر وحيد ليس له مثيل.. فكر المسيح.. الحق الذى ينادى به.. قدرته على الاقناع.. كل ذلك لا يمكن أن يصدر من بشر عادى مثلنا، ولا من طبيعة مخلوقة كطبيعتنا.
ويضيف نابليون بونابرت قائلاً:
"الاسكندر الأكبر.. قيصر العظيم.. شرلمان القوى وأنا.. أقمنا الامبراطوريات اقمناها بقدرة وعبقرية وأسسناها على القوة والبطش والسلاح.. أما المسيح فقد أقام امبراطوريته وأسسها على الحب.. وحتى الآن وبعد هذه السنوات الطوال ما يزال الرجال مستعدون للموت لأجله".
والكثيرون من القادة العظام على مدى العشرين قرناً الماضية يفكرون ملياً وهم يواجهون السؤال.. من هو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المسيح؟
· قال بارتيك هنرى في القرن الثامن عشر وكان قائداً ثورياً كبيراً:
"اتمنى لو أترك لكم أعظم وأثمن ما امتلك.. إيماني بالمسيح.. هذا هو أغلى شيء.. بالمسيح تحصلون على كل شيء في العالم.. وبدونه لا شيء لكم".
· وقال دانيال ويبستر الخطيب والقائد السياسى المعروف:
"أؤمن بيسوع المسيح ابن الله.. معجزاته التى عملها تحيا في ذاكرتى، وتجعلنى اعترف بسيادته على حياتى وعلى مصيرى، فأصدق كل ما قال وأعرف بأنه لا طريق للخلاص من كل خطايانا إلا بعمله الكفارى وحده"
والقادة في عصرنا الحاضر أيضاً، الكثيرون منهم يتحدثون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التغيير الذى حدث في حياتهم بعمل الرب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المسيح في قلوبهم.
· الدكتور شارل مالك، رجل السياسة العالمى وأستاذ الفلسفة المرموق ورئيس هيئة الأمم المتحدة عام 1959، وهو من أصل لبنانى يقول:
أولئك القريبون من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المسيح هم وحدهم القادرون على مساعدة البعيدين عنه. أولئك الذين يفضلونه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كل شيء آخر، ويجدون فيه وحده إشباعاً لحاجات قلوبهم.. هم القادرون على سداد كل احتياجات العالم.. أهم ما في الوجود هو الإيمان بالمسيح.

· جيمس بيكر، وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية في عهد الرئيس بوش، والمعروف جيداً في كل أماكن الصراعات بالعالم، بقدرته على التعامل مع المشكلات السياسية المستعصية يقول:
"القوة تؤدى إلى السيطرة والتحكم في كل المجتمعات على المستوى العالمى، لكن القوة مهما اقتدرت وعظمت لا تؤدى إلى السلام والسعادة الداخلية، السلام والسعادة الداخلية لا تتحقق إلا بالعلاقة االشخصية بالله التى أراها لا تتم إلا بيسوع المسيح وحده. السلام الداخلى والسعادة الحقيقية تتحقق فقط بالإيمان بالمسيح لا بممارسة القوة واستخدامها في التحكم والسيطرة على العالم الذى تسوده القوة

» قالوا عن الابتسامة
» قالوا عن الصوم
» بابا يسوع
» قالوا عن العذراء مريم
» قالوا الشيطان شاطر